الأربعاء، 18 أبريل 2018

توطئة:(ب) السيطرة على الاقتصاد العالمي(ج) أدوات تنفيذ المؤامرة:الخطة الشيطانية:(12) مخططات اليهود ومصالح الغرب الصليبي:ثالثا: ملاحظات تؤخذ في الاعتبار:


ثالثا: ملاحظات تؤخذ في الاعتبار:
(12) مخططات اليهود ومصالح الغرب الصليبي:
الخطة الشيطانية:
(ج) أدوات تنفيذ المؤامرة:
(ب) السيطرة على الاقتصاد العالمي
توطئة: الصهيونية شجرة شيطانية لا تراها فوق أنفك، ولا ترى رسمها فوق السطور، بذورها التوراة(المحرفة)  وجذورها التلمود (الكاذبة)، وجذعها بروتوكولات الحكماء(المسمومة)، وفروعها الهيئات والمنظمات الدولية، وأوراقها كل وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة، وثمارها الإلحاد والانحلال. أُنتجت بذورها في ألمانيا ونقلت وزُرعت في بريطانيا وسُقيت بماء الذهب، وأضيف إليها سماد الشهوة، ولما استقام عودها نُقلت وغُرست في أمريكا، ذات الأراضي الخصبة لمثل هذا النوع من الأشجار، فاشتدّ عودها وارتفع حتى بلغ عنان السماء ، وامتدت جذورها إلى شتى بقاع الأرض، وبدأنا نقطف شيئا من بواكير ثمارها، وعندما ينضب ماء الذهب من الأرض، ستعلن حربها المدمّرة على العالم، لنقطف الفوج الثاني من ثمار الفقر والمجاعة والمرض ولا علاج. آنذاك يأتي يوم الحصاد، قيام المملكة اليهودية الدكتاتورية العالمية الأبدية، على أطلال المسجد الأقصى في قدس الأقداس، ليُنصّب العجل الذهبي إله أوحدا لكل البشر. (1)أحمد رامي عن اليهودية و الصهيونية.

يقول السيد هنري فورد ـ صاحب مصانع سيارات فورد ـ في كتابه " اليهودي العالمي The International "Jew الذي صدر في 1920عن دهاء وعزيمة اليهود : " امنعهم من اتجاه معين ، يستديروا نحو اتجاه غيره ، منعوا من الاتجار في الملابس الجديدة ، فولوا وجوههم إلى تجارة الملابس القديمة والمستعملة ، ومنعوا من العمل بتجارة البضائع الجديدة فتوجهوا إلى تجارة البضاعة القديمة وأسسوا ما يسمى " تدوير البضائع القديمة " إنهم يثرون على حساب مخلفات الحضارة ، لقد نجحوا لأنهم عملوا يدا واحدة quality of working-togetherness ، ونحو هدف واحد( السيد فورد يسميه : مؤامرة الهدف conspiracy of objective) ، وعملوا بلحمة شديدة التماسك والعنصرية adhesiveness of intense raciality .
لقد أرادوا نقل أسواقهم المالية إلى الولايات المتحدة وهو شيء لم يرغب به الأمريكان لأن بين أيديهم دروسا من التاريخ في أسبانيا والبندقية وألمانيا وبريطانيا حيث سادت العداوات والاستياء العالم بسبب قوة المال اليهودي الذي يحركها بتمويه شديد تحت أسماء وطنية في هذه الدول ، وصار العالم يوجه اللوم إلى هذه الدول مباشرة فيقال :"الألمان فعلوا كذا والبريطانيون فعلوا كذا " دون معرفة المصدر الحقيقي لهذه العداوات وهو اليهود ، واليوم بدأنا نسمع " الولايات المتحدة فعلت كذا
إن فلسفة اليهود كانت هي " الاستحواذ على المال لا ربحه " بمعنى أن يكونوا هم مصدر المال المحرك للمؤسسات الاقتصادية في العالم دون أن يكونوا هم المسيطر المباشر على هذه المؤسسات ولذلك هم أباطرة الربا فى العالم ..

يقول مفكرو اليهود فى بروتوكولهم السادس : " يجب نزع الأرض من ملاكها الأمميين gentiles ( لفظ يطلقه اليهود على غير اليهود ) حتى لا يستغنوا عنا بمصادر حياتهم والطريقة المثلي للوصول إلى هذا الهدف هو زيادة الضرائب ودفعهم لرهن الأرض مقابل القروض من مؤسساتنا المالية وبالتالي سيصبح الرجل الأممي في تبعية دائمة لنا ويضطر للانتحار " }هذا ما حصل اليوم حيث الانهيار الاقتصادي المريع الذي تحرق ناره المؤسسات المالية اليهودية نفسها بالدرجة الأولى ووصل دخانها إلى كل مكان على سطح الكوكب {.
خلال الثلاثة قرون الأخيرة سيطرت ثلاث عائلات يهودية على أوروبا وأمريكا سيطرة مباشرة وبشكل مقنع , فهي تستولي على تسعين بالمائة من دخل هذه الشعوب .. وبعد أن سيطرت هذه العائلات على أوربا استخدمت الأوربيين كحصان طرواده للاستيلاء على العالم ..

وبعد أن استأثرت هذه العائلات الثلاث لوحدها بتسعين بالمائة من أموال تلك الشعوب وصل بها الحال خلال السنوات الأخيرة أن أصبحت تملك بيوت معظم الناس في أوروبا وأمريكا وتهدد بطردهم إن لم يدفعوا القروض مع الفوائد بعد أن استخدمت الحكام الكومبارس في الغرب ليقنعوا شعوبهم بالاقتراض من البنوك برهن عقاراتهم ليستثمروا أموالهم في البورصة فيقوم يهود البورصة بلعب لعبتهم الخبيثة فتخسر شعوب الغرب أموالها في البورصة ثم تطالبها البنوك بتسديد القروض والفوائد أو الطرد في الشارع وما تراه من احتجاجات في الغرب ما هي إلا بداية ثوره على البنوك اليهودية الجشعة – والتي تمتلك معظم أسهمها ثلاثة عائلات يهودية هي (( روتـشــيـــلد .. و .. روكفلر .. و .. مورغان )) إن هذه العائلات تمتلك 90 % من أسهم البنوك المركزية في أغنى دول العالم( أمريكا و أوروبـا ) لذلك فهي صاحبة حق طباعة العملة الورقية لتلك الدول.

وسنحاول في عُجالة سريعة أن نُلقي بعض الضوء على تلك العائلات الثلاث، وبعض رجالات اليهود ذوي النفوذ في الاقتصاد العالمي:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق