الاثنين، 16 أبريل 2018

(3) السيطرة على وسائل الإنتاج السينمائي(2) أدوات تنفيذ المؤامرة(د) الخطة الشيطانية(12) مخططات اليهود ومصالح الغرب الصليبي:ثالثا: ملاحظات تُؤخذ في الاعتبار:



ثالثا: ملاحظات تُؤخذ في الاعتبار:
(12) مخططات اليهود ومصالح الغرب الصليبي:
(د) الخطة الشيطانية: 
(2) أدوات تنفيذ المؤامرة:
(أ) السيطرة على الصحافة ووسائل الإعلام العالمية:
(3) السيطرة على وسائل الإنتاج السينمائي:
يسيطر اليهود على مجال إنتاج الأفلام سيطرة شبه تامة، وليس عجيبًا أن تجد معظم أسماء الشركات الشهيرة في هذا المجال شركات يهودية صِرفة، ويكفي أن نعلم أن أكبر تجمُّع في العالم الآن هو شركة (والت ديزني) التي تملك تليفزيون والت ديزني، وتليفزيون تاتش ستون، وكذلك تليفزيون بوينا فيستا، إضافة إلى شبكة الكوابل الخاصة بها التي يشترك بها أكثر من 20 مليون مشترك.. وهذه الشركة (والت ديزني) يرأس مجلسها التنفيذي اليهودي ميشيل إيزنر (Michael Eisner).
أما ثاني أكبر تجمع إعلامي فهو تجمع تايم وارنر، والتي يعدّ فرعها الشهير Hbo هو أكبر شركة تليفزيونية على مستوى أمريكا والعالم، وهذا التجمع يُدار بمجلس إدارة يجلس على قمته اليهودي جيرالد ليفين (Gerard Levin).
الممثل الأمريكي العالمي مارلون براندو

وتعتبر هوليوود - وهي مدينة السينما الأولى في العالم - مدينة يهودية خالصة، والجميع يعلم ذلك، ولقد قال قبل ذلك الممثل الأمريكي العالمي مارلون براندو سنة 1996م: "إن هوليوود يديرها اليهود، ويملكها اليهود، يظهرون دائمًا مرحين لطفاء محبين كرماء، في الوقت الذي يفضحون فيه أية مجموعة عرقية أخرى". ولقد دفع مارلون براندو ثمن هذه الجرأة، حيث شنت المجموعات اليهودية عليه حربًا شديدة، بل قالوا في تصريح صحفي مباشر أنهم لن يسمحوا له بالعمل في السينما مرة ثانية! وكاد مارلون براندو أن يهلك لولا أنه ركع أمام إمبراطور السينما اليهودي ويسينتال (Wiesenthal) الذي قَبِل منه اعتذاره، على ألاّ يفعل هذا الجرم ثانية!!
هذا ويسيطر اليهود سيطرة شبه تامة علي شركات الإنتاج السينمائي الأمريكي ومن هذه الشركات:
o   شركه فوكس يمتلكها اليهودي: ويليام فوكس
o   شركه غولدين يمتلكها اليهودي: صاموئيل غولدين
o   شركة مترو يمتلكها اليهودي: لويس ماير
o   شركة إخوان وارنر يمتلكها اليهودي: هارني وارنر وإخوانه .
o   شركة برام ونت يمتلكها اليهودي: هودكن سون
وتشير بعض الإحصائيات إلي أكثر من 90 % من مجموع العاملين في الحقل السينمائي الأمريكي إنتاجا وإخراجا وتمثيلا وتصويرا ومونتاجا هم من اليهود ولعل ابلغ ما قيل في وصف السيطرة الصهيونية علي صناعه السينما الأمريكية ما ورد في مقال نشرته صحيفة ( الأخبار المسيحية الحرة ) عام 1938 قالت فيه: إن صناعه السينما في أمريكا هي يهودية بأكملها ويتحكم فيها اليهود دون أن ينازعهم احد في ذلك ويطردون منها كل منْ لا ينتمي إليهم أو لا يصانعهم وجميع العاملين فيها إما من اليهود أو صنائعهم .
ولقد أصبحت هوليود بسببهم ( سدوم العصر الحديث ) حيث تٌنحر الفضيلة وتُنشر الرذيلة وتسترخص الأعراض وتنهب الأموال دون رادع أو وازع ، وهم يرغمون كل منْ يعمل لديهم علي تعميم ونشر مخططهم الإجرامي تحت ستائر خادعه كاذبة وبهذه الأساليب القذرة افسدوا الأخلاق والمبادئ في البلاد وقضوا علي مشاعر الرجولة والإحساس و المُثل للأجيال الأمريكية
واختتمت الصحيفة كلامها بالقول: أوقفوا هذه الصناعة المجرمة لأنها أصبحت أعظم سلاح يملكه اليهود لنشر دعايتهم المضللة الفاسدة.
واستغل السينمائيون اليهود في أمريكا قضية اضطهاد النازية لليهود أبشع استغلال فأنتجوا عشرات الأفلام عنها وبالغوا في الدعوى والظلم الذي ألحقته بهم لاستدرار العطف عليهم وإشغال الرأي العام العالمي وبخاصة الأمريكي بقضيتهم وإقناعه بعدالتها!

ومن أبرز العاملين في الحقل السينمائي الأمريكي من اليهود:
أبطال السينما الكوميدية والاستعراضية في أمريكا:
ميل بروكسي ، وودي الين ، بوب هوب ، جيري لويس ، وفرانك سيناترا ، وبيلي وايلد ، ونيل سايمون ، وكار ريينر ، وميكي روني ، وجاك ليمون .
رجال أفلام المغامرات والأفلام العاطفية والتاريخية والحربية:
 يندر أن يخلو فيلم من اسم يهودي أو أكثر ممثلا أو مخرجا أو فنيا أو منتجا منهم علي سبيل المثال:
كيرك دوجلاس ، وتوني كيرتس ، وغاري جرانت ، وجاك نيكولس ، وبنعازار ، ووالتر ماثيوز ، وجورج سيجال ، بيرت رينولدز ، جين هاكمان ، جيمس كان ، إستين هوفمان ، ريتشارد هاريس ، ريتشارد بينجامين ، وودي شتايجر ، جورج رود سكوت ، ريان اونيل وعشرات غيرهم.
 أبرز الممثلات:
إليزابيث تيلور ، آن بانكروفت ، برباره سترا يسند ، شيلي دوفال ، ديان كيتون ، ..... وغيرهم
أهم الممثلين غير اليهود الذين ارتموا في أحضان اليهود:
روبرت دي نيرو ، ستيف ماكوين ، روبرت ريد فورد ، هايدي لامار ، فيكتور مايثور ، شين كونري ، روبيرت ميتشوم ، رومي شنايدر وغيرهم .

أبرز الأفلام اليهودية:
- في بريطانيا يملك اللورد اليهودي ( لفونت ) 280دارا للسينما ويقوم بنفسه بمشاهده أي فيلم قبل عرضه وقد منع عرض فيلم ( هتلر ) للممثل إليك غينيس المؤيد للصهيونية بحجه أن الفيلم لم يكن عنيفا ضد الهتلرية بالشكل الذي يرضيه
- يعتبر فيلم الهدية من أقذر الأفلام إساءة إلى المسلمين العرب وهو من إنتاج اليهودي البريطاني ( روبرت غولد سميث) ويروي الفيلم قصة عدد من أمراء العرب الذين يصطحبون عشرات من حريمهم المحجبات إلى باريس حيث ينطلق الأمراء في بعثرة ملايينهم لاصطياد العاهرات ومنهن بطلة الفيلم اليهودية وفي نفس الوقت يغلقون أبواب غرف الجناح الضخم في الفندق علي نسائهم الحريم ولا يسمحون لهم بالخروج من غرفهم وحين يخطئ خادم عجوز في قرع الباب يغلقن الباب ويهجمن علي الخادم العجوز ويجبرنه علي ممارسة الفاحشة معهم جميعا ويجري ذلك وسط قهقهة المشاهدين الذين ينجح بينهم الخبث الصهيوني عبر هذا الفيلم وأمثاله في تبشيع صورة المسلم العربي في فكره وعاطفته.

- فيلم أمريكا أمريكا الذي يظهر العرب بمظهر المجرمين الذين يقتلون المصلين داخل الكنائس ثم يذهبون لاحتساء الخمر في الحانات والسرقات والقتل كما أنهم وراء أفلام الدعارة التي توزع في قصور الأغنياء لهدم الأسر الأرستقراطية ونشر الانحلال بين جميع أنحاء الناس في العالم.

·     اليهود وشبكات التليفزيون في العالم:
تُعتبر شبكات التلفزيون الأمريكية أقوي شبكات للتلفزيون في العالم والتي يسيطر عليها اليهود سيطرة شبة تامة حيث تنتشر في الولايات المتحدة ما بين 700 - 1100 شبكة بث تليفزيوني وتعتبر الشبكات الثلاثة المسماة ( A.B.C - C.B.S - N.B.C ) أشهر شبكات البث التليفزيوني في العالم وجميعها تحت السيطرة الصهيونية
فشبكة A.B.C يسيطر عليها اليهود من خلال رئيسها اليهودي ليونارد جونسون .
وشبكة تليفزيون C.B.S يسيطر عليها اليهود من خلال رئيسها ومالكها ويليام بيلي
وشبكة N.C.B يسيطر عليها اليهود من خلال رئيسها اليهودي الفرد سلفرمان .
ولكي ندرك مدي خطورة السيطرة الصهيونية علي هذه الشبكات الثلاث يكفي أن نشير أنها تعتبر الموجه السياسي لأفكار ومواقف 250 مليونا أمريكيا بالإضافة إلي مئات الملايين الآخرين في أوروبا وكندا وجميع أنحاء العالم .

وتبرز السيطرة الصهيونية علي برامج التليفزيون الأمريكية من خلال العديد من البرامج فقد قدمت شبكة N.B.C في عام 1964 سلسله من الحلقات الدينية عن شخصيات من العهد القديم ( التوراة المحرفة ) قدمها راهب لوثري اسمه ( ستاك ) وكانت هذه الحلقات جزء من المخطط الصهيوني لإقناع الرأي العام الأمريكي بأن اليهود يشتركون مع الأمريكيين في عقيدة واحده وبأن اليهود أبرياء من دم المسيح عليه السلام .
وقدمت شبكة A.B.C برنامجا عن جهاز المخابرات اليهودية ( الموساد ) علي مدي أسابيع وبمعدل أربع أيام في الأسبوع وكانت حلقات المسلسل تطفح بالمديح لليهود وتظهرهم بمظاهر الشجاعة والتضحية والذكاء ‍‍‍‍‍‍‍!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق